مطلوب مهندس معماري في السعودية

أعلنت شركة رائدة في مجال البناء في السعودية عن فرصة وظيفية ممتازة بمسمى (مهندس معماري) للعمل بشكل فوري، وذلك وفقًا للتفاصيل الموضحة أدناه.

مطلوب مهندس معماري مكتب فني

مطلوب مهندس معماري في السعودية

الشروط التقديم على الوظيفة:

  1. خبرة لا تقل عن 7 سنوات في أعمال المكتب الفني بشركات المقاولات بالسعودية، بما في ذلك إعداد المخططات التصميمية والتنفيذية واعتماد المواد.
  2. موقع العمل في الرياض.

 

وظائف أخري مشابهه

للمزيد من وظائف المهندسين في السعودية الضغط علي الرابط التالي

 

طريقة التقديم:

التقديم متاح وينتهي باكتمال العدد المطلوب للتقديم ترسل السيرة الذاتية على الايميل : nofaa_1233@hotmail.com

 

وإن لم تكن هذه الوظائف مناسبة لك يمكنك الاطلاع علي جميع (وظائف السعودية هنا) بتاريخ اليوم

وللحصول على تبليغ يومي بالوظائف الحكومية ووظائف الشركة الكبرى في المملكة تابعونا عبر:

تابعونا علي ( تويتر )

تابعونا علي ( لينكد ان )

تابعونا علي ( فيس بوك )

تابعونا علي ( التليجرام ).

تابعونا علي ( واتساب )

 

ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟

تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:

الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.

تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.

الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.

الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.

التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.

هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.