مطلوب للتوظيف العاجل بالادارة العامة في شركة تعليمية بالرياض

تعلن شركة تعليمية بالرياض عن توظيف عاجل في الإدارة العامة للرجال والنساء، وذلك وفقاً للتفاصيل وطريقة التقديم الموضحة أدناه.

وظائف في الرياض اليوم

مطلوب للتوظيف العاجل بالادارة العامة في شركة تعليمية بالرياض

أعلنت الشركة عن احتياجها لتوظيف موظفين جدد بشكل فوري وفقاً للمسميات والتفاصيل التالية:

1- مدير/ة علاقات عامة
2- ⁠مدير/ة تسويق
3- ⁠مدير/ة قبول وتسجيل

 

الشروط المطلوبة:

  • الجنسية السعودية.
  • خبرة في نفس المجال.
  • إجادة اللغة الإنجليزية.

وإن لم تكن هذه الوظائف مناسبة لك يمكنك الاطلاع علي جميع (وظائف السعودية هنا) بتاريخ اليوم

 

كيفية التقديم علي الوظائف:

يرجى ارسال السيرة الذاتية على البريد الإلكتروني مع كتابة التخصص : Mahzari@sis.edu.sa

 

وللحصول على تبليغ يومي بالوظائف الحكومية ووظائف الشركة الكبرى في المملكة تابعونا عبر:

تابعونا علي ( تويتر )

تابعونا علي ( لينكد ان )

تابعونا علي ( فيس بوك )

تابعونا علي ( التليجرام ).

تابعونا علي ( واتساب )

 

ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟

تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:

الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.

تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.

الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.

الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.

التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.

هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.