وظائف في الرياض للنساء والرجال براتب يصل 6000 ريال

تعلن شركة واحة الصحة عن توفر وظائف في الرياض للنساء والرجال من حملة بعض المؤهلات براتب يصل إلى 6000 ريال شهريًا، لمزيد من التفاصيل يرجى الاطلاع على المعلومات التالية.

وظائف الرياض للجنسين

وظائف في الرياض للنساء

المسمى الوظيفي: أخصائي تمريض.

الشروط:

  • أن يكون المتقدم/ة من حملة شهادة البكالوريوس في تخصص غير محدد في الصحة، أو ما يعادلها.
  • تصنيف ساري من هيئة التخصصات الصحية.
  • راتب من 5000 إلى 6000 ريال شهريًا.

 

وظائف أخري مشابهه

للمزيد من وظائف نسائية في السعودية الضغط علي الرابط التالي

 

كيفية التقديم:

لمعرفة بقية الشروط والمهارات والوصف الوظيفي وللتقديم من خلال الرابط التالي: اضغط هنا

 

وإن لم تكن هذه الوظائف مناسبة لك يمكنك الاطلاع علي جميع (وظائف السعودية هنا) بتاريخ اليوم

وللحصول على تبليغ يومي بالوظائف الحكومية ووظائف الشركة الكبرى في المملكة تابعونا عبر:

تابعونا علي ( تويتر )

تابعونا علي ( لينكد ان )

تابعونا علي ( فيس بوك )

تابعونا علي ( التليجرام ).

تابعونا علي ( واتساب )

 

ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟

تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:

الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.

تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.

الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.

الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.

التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.

هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.