وظائف الخبر (للجنسين) براتب يصل الى 5000 ريال
نقدم لكم إعلان وظائف في الخبر اليوم لأحد المطاعم الكبرى للرجال والنساء براتب يصل إلى 5000 ريال، وفقا للتفاصيل وطريقة التقديم الموضحة أدناه.
وظائف الخبر اليوم للجنسين
يعلن المطعم عن رغبته في توظيف موظفين جدد للعمل في مدينة الخبر وفقا للمسميات التالية:
1- كاشير
- الجنسية: سعودي/سعودية
- يفضل وجود كرت صحي
- بداية العمل فوراً
- الراتب يصل إلى 5000 ريال
2- باريستا
- سعودي/ة الجنسية
- يفضل وجود كرت صحي
- يوفر تدريب وتطوير
- يبدأ العمل فوراً
- الراتب يصل إلى 5000 ريال
وإن لم تكن هذه الوظائف مناسبة لك يمكنك الاطلاع علي جميع (وظائف السعودية هنا) بتاريخ اليوم
كيفية التقديم علي الوظائف
لمن يرغب في التقديم، يرجى إرسال السيرة الذاتية إلى البريد الإلكتروني مع ذكر المسمى الوظيفي في موضوع الرسالة: hr@shallygroup.com
وللحصول على تبليغ يومي بالوظائف الحكومية ووظائف الشركة الكبرى في المملكة تابعونا عبر:
تابعونا علي ( تويتر )
تابعونا علي ( لينكد ان )
تابعونا علي ( فيس بوك )
تابعونا علي ( التليجرام ).
تابعونا علي ( واتساب )
ما هي أكثر المهن المطلوبة في السعودية لعام ٢٠٢٤؟
تشير التقارير والدراسات إلى أن هناك عدد من المهن في عدة قطاعات تعتبر من بين الأكثر طلبًا في المملكة العربية السعودية. من بين هذه القطاعات:
الطب والرعاية الصحية: يشهد القطاع الصحي في السعودية طلبًا متزايدًا على الأطباء، والممرضين، والمهنيين الصحيين الآخرين، مع تطور البنية التحتية الصحية والتوسع في الخدمات الطبية.
تقنية المعلومات والاتصالات: تعتبر مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من أسرع المجالات نموًا في السعودية، مما يزيد الطلب على المطورين البرمجيات، ومحللي بيانات، ومهندسي الشبكات.
الهندسة والبناء: مع التطور العمراني والبنية التحتية في السعودية، يوجد طلب مستمر على المهندسين المدنيين، والمهندسين المعماريين، والعمال في مجال البناء.
الطاقة والبتروكيماويات: تعتبر صناعة النفط والطاقة والبتروكيماويات قطبًا اقتصاديًا رئيسيًا في المملكة، مما يخلق فرص عمل في مجالات الهندسة الكيميائية والإنتاج والصيانة.
التعليم والتدريب: مع التزايد المستمر في عدد السكان والتركيز على تطوير الكفاءات والمهارات، تزداد حاجة المملكة إلى المعلمين، والمدربين، والمستشارين التربويين.
هذه مجرد بعض الأمثلة على المهن المطلوبة في السعودية في العام ٢٠٢٤، وقد تتغير الاحتياجات وفقًا للتطورات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية.